تقنيات جوجل "جيميني" تشكل قوة خفية في مجال الذكاء الاصطناعي، متجاوزة دورة الضجيج التي أحدثتها روبوتات الدردشة بدمج الذكاء الاصطناعي مباشرة في سير العمل والأدوات التي يستخدمها الناس بالفعل.

حلقة "ذا برومبت" تكشف عن النمو الهائل لـ"جيميني" من 7 ملايين إلى 450 مليون مستخدم خلال 18 شهرًا، مع تبنيها من قبل 41% من شركات فورتشين 500.

على عكس المنافسين الذين يُضيفون ميزات متعددة الوسائط بشكل تزايدي، تم بناء "جيميني" من الألف إلى الياء للتعامل مع النصوص والصور والصوت والفيديو بشكل أصيل. تتضمن الاستخدامات تفسيرات لوحة القيادة الفورية عبر كاميرا الهاتف، وتنظيم لقطات الشاشة تلقائيًا، وتحميلات قابلة للبحث — وكلها ميزات تُستخدم بالفعل يوميًا على ملايين الأجهزة. يوفر المستخدمون في المتوسط ​​105 دقائق أسبوعيًا، مما يعكس مكاسب إنتاجية ملموسة.

ولكن ليست فقط الأفراد هم من يحققون النتائج. توفر "جيميني" تأثيرًا حقيقيًا في الأعمال. لقد وفرت "تويوتا" أكثر من 10,000 ساعة عمل سنويًا، وكانت "مرسيدس" و"يو بي إس" قد حسنت العمليات، وقادة الرعاية الصحية مثل "باير" و"كليك ثيرابيوتكس" استخدموا "جيميني" لتسريع الأبحاث والتجارب السريرية.

"جوجل لا تحاول بناء روبوت دردشة أفضل. إنهم يدمجون الذكاء الاصطناعي بعمق في الأدوات التي يستخدمها مليارات الناس بالفعل بحيث يصبح غير مرئي."

"جيميني" تشير إلى تحول من الذكاء الاصطناعي كوجهة إلى الذكاء الاصطناعي كخدمة محيطية وشاملة، مما يتحدى أهمية روبوتات الدردشة المستقلة في المستقبل.

إذا كنت مستعدًا لمواصلة استكشاف ما هو قادم في مجال الذكاء الاصطناعي — ليس فقط بمراقبة حدوثه بل بالفعل بالبناء معه — تعال إلى المجتمع "كنترول+ألت+بيلد". هنا حيث يجرب رواد الأعمال والمبدعون والعقول الفضولية تدفقات العمل الحقيقية، ومشاركة ما ينجح، والتعلم معًا في الوقت الفعلي. ستحصل على وصول مبكر لتجاربي، والمحفزات، والتحليلات من وراء الكواليس قبل أن تصل إلى الجمهور. انضم إلى بناة آخرين هنا: https://jimcarter.me/ctrl-alt-build-ai-community/

---

تم إنتاج هذه الحلقة وكافة البودكاست بقوة الذكاء الاصطناعي (AI) بواسطة المتخصص، جيم كارتر. جيم لا يتحدث العربية! هذه تجربته وبودكاسته، وهو ممتن لدعمكم.

يرجى ترك تقييم من (5) نجوم، ومشاركتها مع صديق.

يشارك ما يبنيه علنًا ويمكنك تعلم القيام بذلك بنفسك، ولشركتك بالانضمام إلى مجتمع سلاك الخاص به على https://jimcarter.me/slack/

تواصل وتعلم المزيد عن جيم في https://jimcarter.me

خطأ قيمته تريليون دولار من رسالة عبر Slack؟ في هذه الحلقة من The Prompt، يغوص جيم كارتر في القصة المفزعة لشركة Anthropic، وهي شركة الذكاء الاصطناعي التي يُزعم أنها قرصنت ملايين الكتب لتدريب نماذجها. هذه ليست لحظة "أوبس" عادية—بل هي دعوى قضائية جماعية محتملة يمكن أن تكلفهم أكثر من تريليون دولار. نعم، تريليون بحرف "التاء."

يبدأ جيم بالتذكير بالأيام الجميلة القديمة لخدمة Napster وخوادم FTP، ليضع الأساس لقصة تعبر عن الحنين والدراما القانونية في آن واحد. ولكن هذه ليست مجرد رحلة إلى الوراء. إنها قصة تحذيرية حول المخاطر العالية لتجاوز الحدود في صناعة الذكاء الاصطناعي.

تستعرض الحلقة كيف أن المديرين التنفيذيين لشركة Anthropic، وليس مجرد بعض الموظفين المارقين، سعوا بنشاط للحصول على المحتوى المقرصن. عندما أغلق مكتب التحقيقات الفيدرالي Z-Library، وجد مؤسس Anthropic شريكًا موقعًا مقلدًا وشاركه مع الزملاء، مما أشعل سرقة رقمية يمكن أن تنافس أي سيناريو في هوليوود. التحديث الأخير؟ حكم القاضي السوب بأن تدريب الذكاء الاصطناعي على الكتب المشتراة قانونيًا يعتبر استخدامًا عادلًا، لكن أساليب Anthropic كانت بكل شيء إلا القانونية.

يسلط جيم الضوء على الأضرار المحتملة الهائلة—حتى 150,000 دولار لكل كتاب مقرصن. ومع وجود ملايين الكتب المعنية، ترتفع الأرقام إلى التريليونات، مما يهدد بإسقاط Anthropic ما لم يتمكنوا من العثور على نقود حقيقية، وليس فقط اعتمادات السحابة، لتغطية التكاليف.

قطاع الذكاء الاصطناعي في مفترق طرق. يمكن لهذه القضية أن تعيد تعريف كيفية تعامل الشركات مع بيانات التدريب، مما يدفعها نحو الترخيص المشروع أو المواد العامة. نصيحة جيم؟ تعامل مع منشأ البيانات كما لو كان امتثالًا ماليًا—وثق كل شيء وتجنب الاختصارات.

يختتم جيم بدعوة للعمل: انضم إلى مجتمع Slack الخاص به 🔗https://jimcarter.me/ctrl-alt-build-ai-community/ لمناقشة الآثار الحقيقية لتطوير الذكاء الاصطناعي. تعلم كيفية بناء الذكاء الاصطناعي بمسؤولية وتجنب تحويل حلمك بمليار دولار إلى كابوس بقيمة تريليون دولار. لأنه، كما يقول جيم، إذا بدا الأمر جيدًا لدرجة أنه لا يصدق، فربما يكون كذلك.

---

تم إنتاج هذه الحلقة والبودكاست بالكامل باستخدام قوة الذكاء الاصطناعي (AI) من قبل المتخصص، جيم كارتر. جيم لا يتحدث العربية! هذا هو بودكاسته وتجربته، وهو ممتن لدعمكم.

يرجى النظر في ترك تقييم 🌟🌟🌟🌟🌟 (5) نجوم ومشاركته مع صديق.

يشارك ما يبنيه علنًا ويمكنك تعلم كيفية القيام بذلك لنفسك، ولشركتك من خلال الانضمام إلى مجتمع Slack الخاص به على https://jimcarter.me/slack/

تواصل وتعلم المزيد عن جيم على https://jimcarter.me

الذكاء الاصطناعي التوليدي ليس مجرد مصطلح مثير – إنه يحدث ثورة في كيفية عملنا وإبداعنا في عام 2025. تخيل أن لديك شريكًا إبداعيًا قرأ كل كتاب، وشاهد كل صورة، وسمع كل أغنية. هذا هو الذكاء الاصطناعي التوليدي! في هذه الحلقة من "The Prompt"، يغوص جيم كارتر في كيفية تطور هذه التقنية من حيلة ممتعة إلى أداة أعمال أساسية. مع نماذج مثل GPT-4+ وStable Diffusion 3، أصبح إنشاء محتوى بمستوى احترافي سهلًا كصنع قهوة الصباح. وليس الأمر مقتصرًا على المحتوى فحسب، بل إنه يغير الصناعات مثل الرعاية الصحية، وتجارة التجزئة، والتمويل، مع توقع نمو السوق بمعدل نمو سنوي مركب مذهل يبلغ 34.2% بحلول عام 2029.

فماذا يعني ذلك بالنسبة لك؟ تخيل إعادة تخصيص ميزانيتك من التصميم اليدوي إلى مبادرات أكثر استراتيجية. يسمح لك الذكاء الاصطناعي التوليدي باختبار الأفكار باستخدام بيانات اصطناعية، مما يسرع من إطلاق منتجاتك. سواء كنت صاحب عمل صغير أو مبدع محتوى، يمكن للذكاء الاصطناعي مساعدتك في استعادة وقتك من خلال أتمتة المهام مثل كتابة النشرات الإخبارية أو إنشاء نسخ إعلانات. الأمر لا يتعلق بتقليل الجهد؛ بل بالعمل بطريقة أكثر ذكاءً.

يشارك جيم أمثلة من العالم الحقيقي، مثل أصحاب الأعمال الذين ينتقلون من صفحة فارغة إلى حملة مُصقولة في فترة بعد الظهر، أو مبدعي المحتوى الذين يستخدمون أدوات مثل Descript وChatGPT لتبسيط تدفقات عملهم. وللمحللين البيانات، تعتبر أدوات مثل Claude وGemini تغييرًا لقواعد اللعبة، حيث تولد رؤى من البيانات غير المنظمة في ثوانٍ.

النقطة الأساسية؟ لست بحاجة إلى أن تكون خبيرًا تقنيًا لاستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي. كن فضوليًا واطرح أسئلة أفضل. وإذا كنت مهتمًا بمعرفة المزيد، يدعوكم جيم للانضمام إلى مجتمعه على Slack https://jimcarter.me/ctrl-alt-build-ai-community/ حيث يستكشف القادة والمبدعون كيفية الاستفادة القصوى من الذكاء الاصطناعي بدعم مجتمعي إلى جانبهم.

قبل أن تذهب، تمعن في هذا: الذكاء الاصطناعي التوليدي ليس عن استبدال إبداعك – إنه عن تحريره. لذا، بدلًا من السؤال "هل يجب أن أستخدم الذكاء الاصطناعي؟" اسأل، "ماذا يمكنني أن أبدع إذا لم أكن عالقًا في الأعمال الروتينية؟" انضم إلى جيم وآخرين مهتمين بالذكاء الاصطناعي لاستكشاف هذه الحدود المثيرة. استمر في التجربة، وواصل المشاركة، واستمر في التفكير بشكل أكبر.

---

هذه الحلقة والبودكاست بأكمله تم إنتاجه بقدرة الذكاء الاصطناعي (AI) من قبل المتخصص جيم كارتر. جيم لا يتحدث العربية! هذا هو بودكاسته وتجربته، وهو ممتن لدعمك.

يرجى التفكير في ترك تقييم 🌟🌟🌟🌟🌟 (5) نجوم ومشاركتها مع صديق.

يشارك جيم ما يبنيه علنًا ويمكنك أن تتعلم كيفية فعل ذلك لنفسك وشركتك من خلال الانضمام إلى مجتمعه الخاص على Slack في https://jimcarter.me/ctrl-alt-build-ai-community/

تواصل وتعلم المزيد عن جيم على https://jimcarter.me