نساء رفضن عبادة الرجل Audiolibro Por حمودة إسماعيلي arte de portada

نساء رفضن عبادة الرجل

Vista previa
Obtén esta oferta Prueba por $0.00
La oferta termina el 16 de diciembre de 2025 11:59pm PT.
Prime logotipo Exclusivo para miembros Prime: ¿Nuevo en Audible? Obtén 2 audiolibros gratis con tu prueba.
Solo US$0.99 al mes los primeros 3 meses de Audible.
1 bestseller o nuevo lanzamiento al mes, tuyo para siempre.
Escucha todo lo que quieras de entre miles de audiolibros, podcasts y Originals incluidos.
Se renueva automáticamente por US$14.95 al mes después de 3 meses. Cancela en cualquier momento.
Elige 1 audiolibro al mes de nuestra inigualable colección.
Escucha todo lo que quieras de entre miles de audiolibros, Originals y podcasts incluidos.
Accede a ofertas y descuentos exclusivos.
Premium Plus se renueva automáticamente por $14.95 al mes después de 30 días. Cancela en cualquier momento.

نساء رفضن عبادة الرجل

De: حمودة إسماعيلي
Narrado por: حنان عقاب
Obtén esta oferta Prueba por $0.00

Se renueva automáticamente por US$14.95 al mes después de 3 meses. Cancela en cualquier momento. La oferta termina el 16 de diciembre de 2025.

$14.95 al mes después de 30 días. Cancela en cualquier momento.

Compra ahora por $5.59

Compra ahora por $5.59

Obtén 3 meses por US$0.99 al mes

يتناول كتاب "نساء رفضن عبادة الرجل" للكاتب حمودة إسماعيلي، كاتبات مصدومات بثقافة الرجل، فبدل أن يلجأن لأسلوب الاحتماء، اخترن أسلوب المواجهة والإنفتاح ومعالجة قضية عبادة الرجل والتحري والبحث، فاكتشفن أن الرجل الخرافي والأسطوري هو مجرد وهم، أوجده الرجل نفسه، منشئ الأساطير الذكورية، وأن المنقذ لهن ليس سوى مجرد "حلمٍ زائل"، لذلك اتخذن هؤلاء النساء موقف رفض "عبادة الرجل"، وقام البعض منهن بتصوير هذا الرجل الأسطوري بشكل كاريكاتيريّ ساخر، وإن دلَّ ذلك على شيءٍ، دلّ على أنهن لم يعدن كالسّابق يندهشن بالرجل صانع الأساطير ومحض الوهم، فالإنسان بالنسبة لهن هو المؤدي وليس الرجل الذي يفرض على المرأة أوامر التّلقي والاستلقاء والخضوع له. ولكن هذا كله لا يعني ولا يدل بأي شكل من الأشكال على رفضهن للرجل، بل على وجه النقيض تماماً: فهن زوجات، عاشقات، حبيبات، وصديقات للرجل. كما أن اتخاذهن هذا الموقف ضد عبودية الرجل لا يعني أبداً التخلي عن أنوثتهن لصالح الرجل، بمعنى التشبه به لمواجهته، أو أن يظهرن الجانب الخشن من شخصياتهم، فأنوثتهن جانبٌ من كيانهن وإنسانيتهن، والجانب الرجولي مجرد جانبٍ فكري لم ولن يكون جسدي، فلم يتخلين عن جمالهن ونعومتهن، حتى أن من بينهن من تجد صوتها ـ عند سماعه ـ أكثر نعومة من باقي النساء، وترى شكلها أكثر أنوثة من الإناث الأخريات، فانتقاد المرأة للرجل ورفضها الخضوع لأساطيره، لا يعني بأنها تتحوّل على إثر ذلك لـ "مِسخ"، فنقدها قد يكون حتى بطريقة شاعرية، وهنا حتى في نقدها ـ لأسطورة ـ الرجل تظل شاعرة وجميلة. ومن أجواء الكتاب: "تقول نوال السعداوي: "لا ليست الطبيعة إنها مسألة عادة، لقد تعودت المرأة أن تجد لذاتها في الضعف والذل، وتعود الرجل أن يجد لذاته في البطش والسيطرة". التربية بحكم تركيزها على تأسيس رجل ناجح وسيدة فاضلة، خلقت مجموعة من النساء ورجل واحد، لأن تربية الأنثى لم تمتد لتشمل اهتمامها وطموحاتها وتأخذ بالحسبان".©2021 Storyside (P)2021 Storyside Biografías y Memorias Ciencias Sociales Estudios de Género Historia y Crítica Literaria
Todavía no hay opiniones